اَلحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العَلَمِيْنَ
وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ
اَللَّهُمَّ اجْعَلْ دِيْنَنَا دِيْنَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَالسَّلاَمَ، وَإِسْلاَمَنَا إِسْلاَمَ المُسْلِمِينَ، وَإِيْمَانَنَا إِيْمَانَ المُؤْمِنِينَ، وَصَلاَتَنَا صَلاَةَ الخَاشِعِينَ، وَأَعْمَالَنَا أَعْمَالَ الصَّالِحينَ، وَنِيَّتَنَا َنِيَّةَ المُخْلِصِينَ، وَذُنُوبَنَا ذُنُوبَ المُسْتَغْفِرِينَ، وَحَيَاتَنَا حَيَاةَ العُلَمَاءِ، وَمَوْتَنَا بِمَوْتِ الشُّهَدَاءِ، وَحْشُرْنَا فِى زُمْرَةٍ الأَوْلِيَاءِ، وَأَدْخِلْنَا الجَنَّةَ مَعَ الأَنْبِيَاءِ عَلَيْهِمُ الصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ. اَللَّهُمَّ اشْرَحْ بِالقُرْءَانِ العَظِيمِ صُدُوْرَنَا، وَيَسِّرْ بِهِ أُمُوْرَنَا، وَعَظِّمْ بِهِ أُجُوْرَنَا، وَحَسِّنْ بِهِ أَخْلاَقَنَا، وَوَسِّعْ بِهِ أَرْزَاقَنَا يَا رَبَّ العَالَمِينَ.
اَللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ سَلاَمَةً فِى الدِّيْنِ، وَعَافِيَةً فِى الجَسَدِ، وَزِيَادَةً فِى العِلْمِ، وَبَرَكَةً فِى الرِّزْقِ، وتَوْبَةً قَبْلَ المَوْتِ، وَرَحْمَةً عِنْدَ المَوْتِ، وَمَغْفِرَةً بَعْدَ المَوْتِ،
اَللَّهُمَّ هَوِّنْ عَلَيْنَا فِى سَكَرَاتِ المَوْتِ، وَالنَّجَاةَ مِنَ النَّارِ وَالعَفْوَ عِنْدَ الحِسَابِ.
اَللَّهُمَّ انْفَعْنَا بِمَا عَلَّمْتَنَا وَعَلِّمْنَا مَا يَنْفَعُنَا وَزِدْنَا عِلْمًا.
اَللَّهُمَّ نَجِّحْنَا فِى كُلِّ امْتِحَانٍ فِى الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ.
رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسُنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْلَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَسِرِيْنَ.
اَللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُبِكَ من الهَمِّ والحَزْنِ، ونَعُوذُبِكَ مِنَ العَجْزِ والكَسَلِ،
ونَعُوذُبِكَ من الجُبْنِ والبُخْلِ، ونَعُوذُبِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيـْنِ وقَهْرِ الرِّجَال.
رَبَّنَا لاَتَدَعْ لَنَا ذَنْبًا إِلاَّ غَفَرْتَهُ، وَلاَ هَامًّا إِلاَّ فَرَّجْتَه، وَلاَ دَيْنًا إِلاَّ قَضَيْتَهُ، وَلاَ مَرِيضًا إِلاَّ شَفَيتَهُ، وَلاَفَقِيرًا وَلاَمِسْكِينًا إِلاَّ أَغْنَيْتَهُ، وَلاَ جَاهِلاً إِلاَّ عَلَّمْتَهُ، وَلاَ عُدْوًا إِلاَّخَذَلْتَهُ، وَلاَعَيْبًا إِلاَّ سَتَرْتَهُ، وَلاَ مَيْتًا إِلاَّ رَحِمْتَهُ، وَلاَ حَاجَةً مِن حَوَآئِجِ الدُّنْيَا وَالاَخِرَةِ، اِلاَّ قَضَيْتَهَا وَيَسَّرْتَهَا يَارَبَّ العَلَمِينَ.
رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ.
رَبَّنَا آتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ.
اَللَّهُمَّ اخْـتِمْ لَنَا بِحُسْنِ الْخاتِمَة، ولاتَخْـتِم عَلَيْنَا بِسُوءِ الخاتِمَة.
وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ.
سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ العِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ، وَسَلاَمٌ عَلَى المُرْسَلِيْنَ، وَالحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالمَيْنَ.
وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ
اَللَّهُمَّ اجْعَلْ دِيْنَنَا دِيْنَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَالسَّلاَمَ، وَإِسْلاَمَنَا إِسْلاَمَ المُسْلِمِينَ، وَإِيْمَانَنَا إِيْمَانَ المُؤْمِنِينَ، وَصَلاَتَنَا صَلاَةَ الخَاشِعِينَ، وَأَعْمَالَنَا أَعْمَالَ الصَّالِحينَ، وَنِيَّتَنَا َنِيَّةَ المُخْلِصِينَ، وَذُنُوبَنَا ذُنُوبَ المُسْتَغْفِرِينَ، وَحَيَاتَنَا حَيَاةَ العُلَمَاءِ، وَمَوْتَنَا بِمَوْتِ الشُّهَدَاءِ، وَحْشُرْنَا فِى زُمْرَةٍ الأَوْلِيَاءِ، وَأَدْخِلْنَا الجَنَّةَ مَعَ الأَنْبِيَاءِ عَلَيْهِمُ الصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ. اَللَّهُمَّ اشْرَحْ بِالقُرْءَانِ العَظِيمِ صُدُوْرَنَا، وَيَسِّرْ بِهِ أُمُوْرَنَا، وَعَظِّمْ بِهِ أُجُوْرَنَا، وَحَسِّنْ بِهِ أَخْلاَقَنَا، وَوَسِّعْ بِهِ أَرْزَاقَنَا يَا رَبَّ العَالَمِينَ.
اَللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ سَلاَمَةً فِى الدِّيْنِ، وَعَافِيَةً فِى الجَسَدِ، وَزِيَادَةً فِى العِلْمِ، وَبَرَكَةً فِى الرِّزْقِ، وتَوْبَةً قَبْلَ المَوْتِ، وَرَحْمَةً عِنْدَ المَوْتِ، وَمَغْفِرَةً بَعْدَ المَوْتِ،
اَللَّهُمَّ هَوِّنْ عَلَيْنَا فِى سَكَرَاتِ المَوْتِ، وَالنَّجَاةَ مِنَ النَّارِ وَالعَفْوَ عِنْدَ الحِسَابِ.
اَللَّهُمَّ انْفَعْنَا بِمَا عَلَّمْتَنَا وَعَلِّمْنَا مَا يَنْفَعُنَا وَزِدْنَا عِلْمًا.
اَللَّهُمَّ نَجِّحْنَا فِى كُلِّ امْتِحَانٍ فِى الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ.
رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسُنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْلَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَسِرِيْنَ.
اَللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُبِكَ من الهَمِّ والحَزْنِ، ونَعُوذُبِكَ مِنَ العَجْزِ والكَسَلِ،
ونَعُوذُبِكَ من الجُبْنِ والبُخْلِ، ونَعُوذُبِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيـْنِ وقَهْرِ الرِّجَال.
رَبَّنَا لاَتَدَعْ لَنَا ذَنْبًا إِلاَّ غَفَرْتَهُ، وَلاَ هَامًّا إِلاَّ فَرَّجْتَه، وَلاَ دَيْنًا إِلاَّ قَضَيْتَهُ، وَلاَ مَرِيضًا إِلاَّ شَفَيتَهُ، وَلاَفَقِيرًا وَلاَمِسْكِينًا إِلاَّ أَغْنَيْتَهُ، وَلاَ جَاهِلاً إِلاَّ عَلَّمْتَهُ، وَلاَ عُدْوًا إِلاَّخَذَلْتَهُ، وَلاَعَيْبًا إِلاَّ سَتَرْتَهُ، وَلاَ مَيْتًا إِلاَّ رَحِمْتَهُ، وَلاَ حَاجَةً مِن حَوَآئِجِ الدُّنْيَا وَالاَخِرَةِ، اِلاَّ قَضَيْتَهَا وَيَسَّرْتَهَا يَارَبَّ العَلَمِينَ.
رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ.
رَبَّنَا آتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ.
اَللَّهُمَّ اخْـتِمْ لَنَا بِحُسْنِ الْخاتِمَة، ولاتَخْـتِم عَلَيْنَا بِسُوءِ الخاتِمَة.
وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ.
سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ العِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ، وَسَلاَمٌ عَلَى المُرْسَلِيْنَ، وَالحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالمَيْنَ.